من أعظم الأعمال وأكثرها مرضاة لله عز وجل تلك التي يتعدى نفعها إلى الآخرين ، وذلك لأن نفعها لا يقتصر على العامل وحده بل يمتد إلى غيره من الناس بل حتى الحيوان ، فالسعي لترك ما ينفع الآخرين هو طريق الأنبياء والرسل ، ووظيفة من سلك سبيلهم ، واقتفى أثرهم ، فهو أنفع الناس للناس
يحث هذا الكتاب على الأعمال الصالحة التي يستفيد بها الإنسان في حياته و بعد موته ، ويعطي أمثلة عدة عن هذه الأعمال التي يستطيع أن يقوم بها مختلف أنواع الناس
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.